تقنيات الإبداع مصممة لتحول الحالة العقلية للشخص إلى حالة أخرى تشجع الإبداع. هذه التقنيات وصفت بـتقنيات الأبداع، وأحد هذه الأساليب الشائعة هو أخذ قسط من الراحة والاسترخاء أو النوم بعد المحاولة المكثفة للتفكير في الحل.
* تقنيات الإبداع صممت لإعادة صياغة المشكلة. على سبيل المثال، إدراك الأهداف الشخصية عن طريق السؤال “ماذا أنا في الحقيقة أحاول أن أنجز؟” يمكن أن يؤدي إلى تبصر مفيد.
* تقنيات الإبداع صممت لزيادة كمية الأفكار الجديدة. ويستند هذا الأسلوب على الاعتقاد بأن العدد الأكبر من الأفكار يزيد من فرصة أن أحدها له قيمة. بعض هذه التقنيات تشمل الاختيار العشوائي للفكرة (مثل اختيار كلمة من قائمة)، والتفكير بالمتشابهات مع الوضع غير المرغوب فيه، وتشجيع الأفكار الملهمة ذات الصلة التي تؤدي إلى الحل. هذه التقنيات وصفت في تقنيات الإبداع.
* تقنيات حل المشكلات الإبداعي صممت لتؤدي بفاعلية إلى منظور جديد يجعل الحل واضحاً. هذه الفئة مفيدة خصوصاً لحل مشاكل التحديات.
بعض هذه التقنيات تتضمن تحديد أبعاد مستقلة تميز (أو تفصل) المفاهيم المرتبطة القريبة، هذه التقنيات تمكن من التغلب على نزعة العقل الغريزي لاستخدام “التفكير التشاركي المبسط” الذي فيه اثنين من المفاهيم ذات الصلة تدمج بإحكام بحيث يتغاضى عن اختلافاتها واستقلالها واحدة عن الأخرى.
مايلي أساليب مشكّلة ومعروفة، وعمليات تضم إبداعات متعدد، وتقنيات لحل المشكلات الإبداعي:
تريز والذي يعرف أيضاً باسم نظرية حل المشكلة الابتكاري (TIPS)، أنشئ بواسطة جنرتش التشولر وزملاؤه مستنداً على فحص أكثر من 200000 براءة اختراع. هذا الأسلوب صمم لتعزيز إنشاء وتطوير القابلية للحصول على براءة الاختراعات، ولكن أيضا مفيدة لخلق الحلول غير المنتجة. رسم الخرائط الذهنية هو أسلوب إبداعي الذي يعيد صياغة الوضع ويعزز الإبداع كلاهما.
العصف الذهني هو نشاط جماعي صمم لزيادة كمية الأفكار الجديدة. والحصول على أشخاص آخرين مرتبطين يمكن أن يساعدوا في زيادة المعرفة والفهم للمشكلة، ومساعدة المشاركين على إعادة صياغة المشكلة.ادوارد بونو
نشرت العديد من الكتب التي تعزز الأسلوب لحل المشكلة الإبداعي والتفكير الخلاق المسمى التفكير الجانبي .
عملية حل المشكلات الإبداعي(CPS) هو أسلوب من ست خطوات أنشئ بواسطة أوسبورن اليكس وسيد بارنز الذي يناوب بين مراحل التفكير التقاربي والتباعدي.
الأسلوب المألوف لتدريس حل المشكلات الإبداعي هو تعليم التفكير النقدي بالإضافة إلى التفكير الإبداعي، ولكن لم تثبت فعالية هذا الأسلوب. كبديل لفصل التفكير الإبداعي والنقدي، بعض تقنيات حل المشكلات الإبداعي تركز على إما تقليص عيوب الفكرة أو استخراج المزايا الهامة للفكرة المعيبة ودمج هذه المزايا في فكرة مختلفة.
أدوات حل المشكلات الإبداعي عادة تتألف من البرامج أو الأهداف القابلة للتلاعب (مثل البطاقات) التي تسهل تقنيات محددة لحل المشكلات الإبداعي أنظمة الاجتماع الإلكتروني
توفر مجموعة من الأدوات التفاعلية لحل المشكلات الإبداعي بواسطة المجموعات عبر الإنترنت.