مبادرة كريمة وفي ليلة عظيمة وصادفتها مناسبة جميلة حيث قامة منسوبي ثانوية الملك خالد بالهفوف
بتكريم مجموعة من المعلمين المنتقلين من المدرسة بعد ترشيحهم الى وظائف تعليمية اخرى
فمنهم من تم ترشيحه مرشداً طلابياً وهما الأستاذان ١-محمد بن ابراهيم النصيب و ٢-سعد بن علي البدر
ومنهم من تم ترشيحة أميناً لمصادر التعلم وهو الاستاذ محمد بن احمد الغريري
كان بمشاركة مجموعة كبيرة من منسوبي المدرسة فرحة اخوانهم بعد الترشيح حيث تخلل الحفل كلمة قائد المدرسة الاستاذ وليد بن عبدالله الفريدان الذي شكر المعلمين المنتقلين على جهودهم الذي كان لهم أثر كبير على سير العملية التربوية والتعليمية بالمدرسة وكذلك ذكر بعض المواقف الطريفة لكل فرد منهم التي أسهمت في رفع الكلفة بينهم وبين زملائهم وكذلك شكر جميع الحضور على تلبيتهم دعوة المشاركة في هذه المناسبة التي كانت ومازالت ثانوية الملك خالد مبادرة في احتفالات التكريم لمنسوبيها مشيراً لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ( من لايشكر الناس لايشكر الله )
وأشار قائد المدرسة الفريدان انه هذه الليلة تعتبر ليلة عظيمة وهو الاحتفاء بالذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم
وكذلك صادف ترشيح محافظة الاحساء عاصمة السياحة العربية ٢٠١٩ لهذه المناسبة اكثر من فرحة
أدام الله المناسبات السعيدة
الجدير بالذكر الاستاذ محمد بن ابراهيم النصيب قد كان له مشاركة بكلمة لهذه المناسبة تخللها شكر جميع الحضور والمشاركين وقد ذكر ان التكريم الحقيقي له انه لايزال هو البقاء على نفس القدر من الإخوة واستمرارية الصحبة الجميلة معكم
وفي نهاية الحفل الخطابي تم توزيع الهدايا على المعلمين المحتفى بهم ثم بعد ذلك التوجه لتناول وجبة العشاء حيث كان الحفل في استراحة نجم سهيل التي شهدت الكثير من المناسبات الخاصة بثانوية الملك خالد
