كتاب الرأي

محلات الجوالات وضعف الرقابة

انتشرت في الآونة الاخيرة في محافظة المجمعة محلات بيع الجوالات وبرامجها بشكلآ ملفتآ للنظر وهذة حاجة ايجابية

ولكن مع الاسف الشديد اصبحت هذة المحلات مئوي للعمالة السائبة وبمهنه غير مهنتها

فأغلب البائعيين تكون مهنتهم في الأقامة مثلآ عامل تربية مواشي وتجدة يتفنن في البرامج الجاذبة للشباب والمراهقيين

خصوصا البنات المراهقات التي تراجع المحل بهدف صيانة هاتفها المحمول فتقع فريسة لهذا العامل

حيث يسحب صور جهازها كاملة وتبدأ المساومة مع البنت المغلوب علي امرها كذلك الحال ينطبق علي صغار السن

من الشباب الباحثين عن المقاطع الإباحية لذلك يجب ان يكون هناك رقابة صارمة علي محلا ت الجوال وان يتم توظيف شباب سعودي

فيها فهذة المحلات اصبحت وكرا للرذيلة كما يجب من هيئة الامر بالمعروف ان تكون رقابتها اكثر من قبل فهناك قصصا تندي لها الجبين

كما يجب علي المستهلك ان يكون اكثرآ وعيآ وأن ينتبة من الأجهزة المضروبة التي غزت اسواق المجمعة

كما يجب ايضا الحذر من العمالة اليمنية التي اصبحت متحكمة في السوق بمباركة من الكفيل الذي جعلها تأخذ راحتها

تحت ستار التستر كما يجب علي من يستبدل جوالة القديم ان يفرمت جهازة حتي لايقع محتوياتة وصورة في يد العامل

الباحث عن الفظايح فهل يكون وعي عند الجميع ام تستمر المعانات الكبيرة وسط غياب الرقابة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
View more on Snapchat