كتاب الرأي

مساجد المجمعة وقلة النظاقة

بلاشك فان مدينة المجمعة مدينة العلم والعلماء والمشايخ وتتميز بكثرة مساجدها وفي جميع الأحياء ولكن وللأسف فان مساجد المجمعة

تفتقد وخصوصا دورات المياة فيها للنظافة واصبحت ملاذآ للعمالة السائبة الذين يسيئون استعمالها كما ان فرع وزاوة الاوقاف بالمجمعة

اصبح يتعاقد مع العمالة السائبة لتنظيف المساجد ودون معرفة ديانتهم حتي اصبحت المساجد ودورات المياة فيها مليئة بالقاذورات والرائحة الكريهة

كما ان مساجد العيد في المجمعة لاتحضي بالصيانة واصبحت مليئة بالاشواك والاوساخ بعيدا عن عيون الرقابة من فرع الوزارة

وعبر هذا المنبر اطالب بنقل مسجد العيد الواقع في شارع الاربعين الي اطراف المدينة والأستفادة من موقعة لأنشاء جامع كبير ونموذجي

كما ان مسجد العيد القديم في شارع الملك فيصل اصبح مهجورا ويستفاد بة في ايام رمضان كأفطار صائم

فلماذا لايتم نقلة والاستفادة من ارضة في مشروع خيري .

إلا متي ومساجد المجمعة يتغير فيها الامام كل اسبوع وسط تخبط الوزارة الموقرة التي يبدوا انها شاخت

ولاتستطيع أداء رسالتها علي الوجة الاكمل فأين جامع الملك عبدالعزيز وما مصير الشكاوي التي في أدراجها

من ارتفاع مكبرات الصوت في الحواري والتي يتضرر منها المرضي وكبار السن وبالمختصر المفيد فرع وزارة الحج والاوقاف بحاجة الي غربلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى