في الحياة متعة

كيف تستمع بالحياة حافظ على علاقاتك الشخصية علاقاتنا الشخصية أخر ما نهتم به في الوقت الحالي، متى آخر مرة رفعت سماعة هاتفك وتحدثت مع والديك أو أصدقائك؟! ربما منذ أسابيع إن لم يكن أشهر أليس كذلك! لا تدع عملك وحياتك المهنية تنسيك أهمية الترابط الاجتماعي، فنقودك لن تفيدك بشيء إن لم يكن هناك من يُشارك لحظات فرحك وحزنك، لا تعش حياتك وحيداً بائساً في انتظار الفرصة المناسبة للتواصل مع من حولك بعد أن تُنهي أعمالك، الأعمال لا تنتهي يا صديقي، حياتنا هي ما يمر سريعاً دون أن نشعر لذلك استغل كل لحظة.☕️?

زر الذهاب إلى الأعلى