أخر الأخبار

مسؤولي المجمعة يرسمون مشاعر الحب للمليك الغالي

عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن بعد غيابه ثلاثة أشهر هي مناسبة غالية على قلوب جميع أبناء الوطن
قمنا بأخذ انطباعات و كلمات مسؤولي محافظة المجمعة و على رأسهم صاحب السمو الأمير / عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل
نترككم الآن مع هذه الكلمات المسؤولين .

كلمة صاحب السمو الأمير / عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل
محافظ محافظة المجمعة

http://www.youtube.com/watchv=BOswMwyEpt0

كلمة الدكتور / موسى بن عيسى العويس
مدير إدارة التربية و التعليم بمحافظة المجمعة

http://www.youtube.com/watchv=YaDatTKt6Xg

كلمة المهندس / بدر بن ناصر الحمدان
رئيس بلدية محافظة المجمعة

http://www.youtube.com/watchv=8XKYRnY54Eo

كلمة مدير شرطة المجمعة العقيد / صـالح بن عبدالعزيز العقيل

http://www.youtube.com/watchv=1jyGy7jpuwU

كلمة مدير إدارة الدفاع المدني بالمجمعة المقدم / عبدالله بن ابراهيم الحسيني

http://www.youtube.com/watchv=JwlNqZAjBUY

كلمة مدير مرور المجمعة بالنيابة الملازم أول / حسن بن شقير الرشيدي

http://www.youtube.com/watchv=kfJolI73Y8A

كلمة معالي الدكتور خالد بن سعد المقرن
مدير جامعة المجمعة

عبر معالي مدير جامعة المجمعة الدكتور خالد بن سعد المقرن عن سعادته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
وقال معاليه إننا نبتهل إلى الله سبحانه وتعالي بالشكر والحمد أن منّ على قائد مسيرتنا ووالدنا بالشفاء والعودة إلى ارض الوطن معافى
ويسرني أن ارفع التهاني والتبريكات للملك المفدى ولنائبه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير
نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ولجميع أبناء الشعب السعودي الذين كانت فرحتهم كبيره
فقد ابتهج الجميع بشفاء والدنا وقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وغمرت السعادة وجوه المواطنين الذين كانوا يتابعون باهتمام مراحل العلاج
“. وأضاف ” لقد استشعرنا مقدار هذا الحب من خلال لحظات الانتظار التي عاشها الجميع ومن خلال هذه الفرحة الكبيرة بعودته حفظه الله
فقد ملك قلوب أبنائه من خلل تحمله همومهم وتفقده أحوالهم وسؤاله عن راحتهم فبادلوه المشاعر حباً وتقديراً ورفعوا أيديهم بالدعاء له
كما شاركنا جميع أبناء الشعوب العربية والإسلامية الفرحة وهذا ليس غريباً فقد حفر خادم الحرمين الشريفين اسمه في ذاكرتهم ووجدانهم
ووحد قلوبهم على حبه من خلال تحمله هموم الأمة العربية والإسلامية بكل ثقة وفخر فبذل من أجل ذلك الكثير من الجهد والعمل
لخدمة القضايا الإسلامية في مجالات نشر الإسلام ودعم المنظمات والجمعيات وترسيخ الثقافية الإسلامية وتنمية الدول وتوحيد الصفوف
وجمع الكلمة وتبني القضايا والمبادرات الإنسانية وتقديم المساعدات عند الحوادث والكوارث والفيضانات ودعوة الفرقاء للاجتماع
فعايشت تلك الشعوب هذا الواقع فكان له الحب والتقدير والدعاء . بالإضافة إلى ما يملكه من تأثيره على القرار الدولي والذي
يصب في مصلحة جميع شعوب العالم دون استثناء، هذه الأمور تدعو للفخر بهذا القائد العظيم.
كما أن انجازاته لايمكن حصرها وأعماله لايمكن عدها في جميع المجالات الداخلية فقيادته للنقلة الحضارية العظيمة التي تشهدها المملكة
على جميع المستويات خير شاهد ، ومنها اهتمامه الكبير بالتعليم الذي يعكس فكره المتقدم وقراءته للمستقبل من خلال قراراته بإنشاء عدد من الجامعات
ومتابعته لمتطلباتها ورعايته الكريمة لها ولطلابها وطالباتها ودعمه الدائم لها وتوجيهاته بتوفير ما يحقق تطورها ويضمن تقدمها ورقيها.
ومن هذه الجامعات جامعة المجمعة التي حققت عدد من الانجازات خلال عامها الأول وتشهد نقله نوعية كبيرة مستفيدة من الدعم الكبير
الذي تجده والتوجيهات السديدة التي نتلقاها من ولاة الأمر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود .
وقال الدكتور خالد المقرن في نهاية تصريحه أننا نحمد الله على عودة القائد إلى ارض الوطن ليكمل مع إخوانه وأبنائه مسيرة الخير والعطاء
والبناء مع دعواتنا له بطولة العمر ويبقيه ذخراً وسنداً لشعبه ولأمته الإسلامية والعربية وأن يديم عليه
نعمة الصحة والعافية وأن يوفقه لما يحب ويرضى إنه ولي ذلك والقادر عليه.

كلمة الدكتور ابراهيم الحقيل
وكيل جامعة المجمعة

كما تحدث الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن الحقيل وكيل الجامعة بهذه المناسبة وقال الحمد لله القائل بمحكم التنزيل ((وأما بنعمة ربك فحدث))
والصلاة والسلام على معلم الناس الخير وعلى آله وأصحابه أجمعين.
لقد تحول الوطن بفضل الله إلى واحة فرح و ميدان سعادة ابتهاجا بشفاء قائد المسيرة ووالد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز – يحفظه الله
. إن هذه البهجة والسعادة العامة لم تكن لتبلغ هذه المساحة الممتدة بامتداد الوطن إلا لما تحمله له يحفظه الله – قلوب أبناءه وبناته المواطنين والمواطنات
من حب وولاء تجسد في الابتهال الذي لم ينقطع – منذ بدأ رحلته العلاجية – بأن يعيده الله سبحانه وتعالى سالما معافى من العارض الصحي الذي ألم به.
لقد ارتبط اسم خادم الحرمين الشريفين – يحفظه الله – لدى أبناءه المواطنين وخاصة المنتسبين للسلك الأكاديمي في الجامعات السعودية بالبركة والازدهار
والتقدم ماديا ومعنويا انطلاقا إلى آفاق معرفية أرحب تمهد الطريق لوطننا الحبيب وأبناءه ,من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس, لبلوغ أعلى درجات التميز المعرفي.
لقد تمثل دعمه يحفظه الله في هذا المجال بانجازات ومشاريع وطنية غير مسبوقة حجما ونوعا, لعل من أبرزها التوسع الكبير في افتتاح جامعات سعودية عمت أرجاء الوطن
والحوافز المميزة لأعضاء السلك التعليمي بالجامعات السعودية, والرعاية الخاصة للجامعات الناشئة, إضافة إلى برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث وغيرها الكثير.
ولم تقف أيادي خادم الحرمين الشريفين البيضاء عند حدود المملكة العربية السعودية فقط بل امتدت بسخاء وعطف متدفق حتى رسمت لوطننا المعطاء صورة إنسانية
شهد بها العالم العربي والإسلامي بل والعالم أجمع.
ختاما, نسأل الله جلت قدرته أن يمن على خادم الحرمين الشريفين بسابغ نعمه وأن يعيده للوطن عاجلا وهو يرفل بأثواب الصحة والعافية ليستكمل رحلة الخير والبناء والعطاء.

كلمة الدكتور محسن المحسن
وكيل جامعة المجمعة للدراسات العليا و البحث العلمي

أدرك “عبدالله بن عبدالعزيز” بحكمته وحنكته أن سر النجاح في القيادة هو في تنمية إنسان هذا البلد، والقرب من همومه،
والعمل على تحقيق طموحاته وتطلعاته، فكان الإنسان هو محور التنمية في رؤيته ، فجاءت النتيجة حبا وتقديرا لهذه الشخصية الإنسانية .
أحب الناس فيه عفويته وبساطته، وصراحته وشهامته ، وقوته وحزمه ، ووضوح رسالته ورؤيته ، وتلك أدبيات وركائز حية في فن الإدارة والقيادة لم يتعلمها
” عبدالله بن عبدالعزيز” في هارفرد ولم يقرأها في كتب معربة بل هي نتاج مشاهدات وخبرات تتلمذ عليها في مدرسة والده المؤسس
وترجمها ومارسها هو في عهده بكل نجاح واقتدار ان حب الناس وتقديرهم لهذا الإنسان والتفاتهم حوله لم يأت نتيجة خطاب عابر،
أو وعد مفتوح ، بل هي مواقف وانجازات له دفعها قلب حي، وعاطفة أبوية كريمة، ومبادرات ايجابية بناءة من أجل مصلحتهم وراحتهم …
فلا غرو ولا عجب أن يتنافس الناس في حب خادم الحرمين الشريفين وأن يفرحوا بعودته إلى أرضه ووطنه
سالما معافى بعد رحلة علاجية و بعد أن من الله عليه بالشفاء
حفظ الله مليكنا وأدام الله عزه وسلطانه وألبسه ثوب الصحة والعافية …

كلمة الدكتور حمد العمران
عميد الجودة وتنمية المهارات والمستشار بمكتب معالي مدير الجامعة

كما تحدث الدكتور حمد بن ابراهيم العمران عميد الجودة وتنمية المهارات والمستشار بمكتب معالي مدير الجامعة حيث قال
إن يوم عودة خادم الحرمين الشريفين من أيام الوطن المجيدة الخالدة في الذاكرة، فسعادتنا لا توصف وقائد مسيرتنا
يعود إلى أرض الوطن سالماً معافى فقد ترقبنا جميعاً عودته إلى مملكته وشعبه بشوق ولهفة.
فخادم الحرمين الشريفين ملك أحب شعبه فبادلوه حباً بحب، وهو حريص كل الحرص على رخاء الوطن ورفاهية المواطن
فاجتمعت القلوب على محبة ملك الإنسانية، ولهجت الألسن بالدعاء وارتفعت أكف الضراعة بأن يمن الله عليه بشفاء لا يغادر سقماً
وذلك منذ أن غادر في رحلة علاجية تكللت بحمد الله بالشفاء. نسأل الله أن يديم على خادم الحرمين الشريفين
لباس الصحة والعافية وأن يديم رخاء الوطن وأمنه واستقراره.

كلمة الدكتور احمد الرميح
عميد القبول والتسجيل

كما تحدث الدكتور احمد بن على الرميح عميد القبول والتسجيل والذي ذكر أن عودة خادم الحرمين الشريفين نعمه عظيمه تستحق الشكر
وتعتبر من المناسبات الوطنية التي يتجسد فيها حب الشعب لقائد مسيرته . فخادم الحرمين الشريفين من خلال أعماله العظيمة وعاطفته الأبوية الحانية
جعل له مكانة في قلوب أبناء شعبة وأبناء الشعوب الإسلامية والعربية نظير ما يقدمه من مبادرات تستحق التدوين ومساعدات وقوة تأثير .
ونحن اليوم نحمد الله على عودته سالماً معافى داعين الله أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية وان يبقيه ذخراً للوطن والمواطن .

وقال عميد كلية العلوم الإدارية والإنسانية الدكتور منصور بن عثمان الضويحي
لقد أسعدنا وأبهجنا نبأ شفاء خادم الحرمين الشريفين من العارض الصحي الذي ألم به, ونسال الله تعالى أن يمن عليه بمزيد من الصحة والعافية
وأن يعيده إلى شعبه ووطنه سالما معافى. إن الوطن والمواطنين ينتظرون قدوم خادم الحرمين الشريفين ليواصل مسيرته التي بدأها في تطوير المجتمع
وتنميته في جميع المجالات خصوصا ما يتعلق بتطوير التعليم العالي وتنميته أفقيا وراسيا ليصعد إلى مصاف الدول المتقدمة علميا . كما أن الفرح الذي
عم أرجاء الوطن دليل عظيم على مكانته حفظة الله في قلوب شعبة . جعله الله ذخر للوطن وللأمة العربية والإسلامية وادى في عمره.

كما تحدث بهذه المناسبة عميد كلية العلوم والدراسات الإنسانية بحوطة سدير الدكتور إبراهيم بن عبدالله الزعيبر حيث قال عندما
نرى المواطن السعودي يستبشر ويتلهف لرؤية خادم الحرمين الشريفين وهو بأتم الصحة والعافية الذي ملك القلوب ليتضح
لنا جلياً عمق هذا التلاحم والتراحم بين الراعي والرعية .. مما يجعلنا نقف شموخاً وإكباراً لهذا الرجل العظيم والقائد الفذ ..
الذي نسأل الله تعالى أن يحقق على يديه الرقي والرفعة لهذا البلد الكريم والشعب الأبي .. وأن يسبغ عليه ثياب الصحة والعافية .
حفظ الله قيادتنا وحفظ على هذا البلد أمنة وأمانة في ظل قيادة حكيمة تتسم بالحنكة والرؤية لمستقبل زاهر وعطاء متميز ومثمر.

لمشاركتنا الفرحه تفضل بزيارة القسم الخاص بهذه المناسبة [URL=http://www.s-maj.net/vb/f232/]
هنا
[/URL]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى