التقنية والذكاء الاصطناعي في عالم الإعلام والأعمال شركة نحو الرؤية.

استمع الى هذا الخبر

الرياض – روزان المطيري – رؤى الحسيني

التقينا اليوم في منتدى الإعلام في نسخته الرابعة
الأستاذة أشواق طامي العتيبي مديرة المشاريع
شرحت لنا بكرم وبكل حماس عن،
العاصمة الـريــاض مقــرا
– انـطلقــــت شــركة نحـو الـــرؤية عـام 2016م، واتخــــذت مـؤخــــرا.
توجَد -أيــضا- بعــدة فروع في الممــلكة؛ أبرزها في المنطقة الوسطى

نحن نعمل في «نحو الرؤية» بشـــغف متجدد وحماس دائم، وذلـــك ما يدفعنا إلى النجاح.
والتميز، ونسعى إلى نقل هذا الشغف والحماس إلى كل مشروع نعمل فيه.

فـــي «نحو الرؤية» أعددنا وبناء عدد من الاســـتراتيجيات.
الاتصالية، تم خلالها مســـح الوضع الراهـــن للمنظمات، وعمل
عدة مقارنات مرجعية، وصولا إلى إعداد الاســـتراتيجية العامة
التي تمكننا من مساعدة شركائنا للوصول إلى مستهدفاتهم
الاستراتيجية بكل دقة.
التدريب في القطاع الاتصالي والتسويقي.
إعداد استطلاعات الرأي والقياس والتقييم.
بناء الخطط والاستراتيجيات الاتصالية والتسويقية.

الشي الجميل الذي لفت انتبه
وجود روبوت باسم رؤية
شاركت معهم، وكانت بدور فعال
ولكن كان السؤال مطروحاً على الأستاذة أشواق العتيبي أن كيف لكم موازنة الموجة الاكترونية مع الذكاء الاصطناعي!
قالت إن كل عصر يحمل أداوت ذو حدين قد تكون أدوات قابلة للاستثمار القصير أو البعيد، ولكن الأكيد يبقي استغلال هذي السؤال شي محمود في حدود ضوابط وشروط يضعها الإنسان.

كيف لكم استخدم الذكاء الاصطناعي لتوفير الجهد والوقت!

لا أستطيع أن أجزم لكي أن التعامل مع شات جي بي تي على سبيل المثال يشجع عن عمل الكاتب والمصمم من الممكن استخدامه في البحث والمساعدة على بعض الأحيان.

ماهيا خطط مؤنشاتكم للتطوير المستقبل لا أستطيع إخفاء أن التطوير هو لوحة تُرسم بألوان النجاح، وهذه الألوان متألقة بإنجازات العمل الجماعي. النجاح ليس مجرد كلمة، بل هو رمز للصمود أمام ما تحققه من إنجازات، وقد يُشير أيضًا إلى قدرتنا على التكيف مع الشركات العالمية. وفي الواقع، لقد فرضت علينا هذه المنافسة الشديدة التحدي لنرتقي بمستوى أدائنا.ليه

ونحن نتمنى لكم تحقيق النجاح والازدهار في الجهود المثمرة التي تبذلونها.

 

زر الذهاب إلى الأعلى